- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلن المجلس النرويجي لمساعدة اللاجئين، ان 54 ألف منزل في الموصل مدمر، فيما اشار الى ان 380 ألف مشرّد لا يستطيعون العودة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ونقلت صحيفة العربي الجديد عن المجلس قوله ان "هناك 54 ألف منزل مدمر في مدينة الموصل على رغم مرور عام على تحريرها"، مشيرا إلى "عجز 380 ألف شخص عن العودة إلى منازلهم المدمرة".
واضاف ان "إصلاح البنية التحتية الأساسية في المدينة يتطلب 874 مليون دولار أميركي، في ظل وجود 8 ملايين طن من الحطام".
من جهته، قال مدير المجلس وولفانغ غريسمان إن "ما أشادت به الحكومة العراقية والمجتمع الدولي كنصر، قبل عام، لم يؤد إلى التخلص من البؤس الشديد الذي يعاني منه عراقيو الموصل"، مبينا أن "أهالي المدينة ينتظرون العودة إلى حياتهم الطبيعية، إلا أن المجتمع الدولي لا يساعد بما فيه الكفاية".
وأشار إلى "قيام المجتمع الدولي بتقديم مساعدة شكلية في الموصل"، موضحا أنه "من غير الممكن القبول بأن يعاني النازحون بسبب غياب الدعم الدولي، بعد معاناتهم لسنوات في ظل حكم تنظيم "داعش" الإرهابي".
وتابع "من دون وجود دعم مالي سيعاني العراق من اليأس وعدم الاستقرار"، مؤكدا أن "المساعدة التي يقدمها المجلس لنازحي الموصل ما هي إلا نقطة في بحر، لكنها مثال ملموس لما يجب القيام به في الوقت الحاضر الذي يكافح فيه العراقيون من أجل البقاء على قيد الحياة".
وبيّن أن "المجلس لا يمكن أن يستمر في دعمه، ما لم تقم الدول المانحة بتقديم الأموال اللازمة لإعادة إعمار العراق".
يشار إلى أن رئيس الوزراء حيدر العبادي أعلن، في (10 تموز 2017)، عن تحرير مدينة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش" بالكامل.
انتهی/
رأیکم