- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن مندوب روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، اليوم الثلاثاء، أن صعوبات ستظهر بالتأكيد، أمام الشركات الأجنبية في المجال الاقتصادي في إيران جراء العقوبات الأمريكية، لكن يمكن التغلب عليها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال أوليانوف، في حديث لوكالة "سبوتنيك": "من الواضح أن التهديدات الأمريكية بالعقوبات المالية وغيرها لن تجعل نشاط الشركات الأجنبية في المجال الاقتصادي على أراضي إيران سهلا، ومن المؤكد ستواجه صعوبات، وأعتقد أنه يمكن التغلب عليها، لكن الأيام القادمة تظهر كل شيء".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قد اعتبر في كلمة متلفزة أمس الاثنين، أن الاتفاق النووي الإيراني لا يضمن الأمن للعالم، متعهدا بأن العقوبات، التي ستفرضها الولايات المتحدة على إيران، ستكون الأقوى في التاريخ. وطرح وزير الخارجية الأمريكي في كلمته قائمة من 12 مطلبا أمام إيران، مشترطاً تلبيتها لتطبيع العلاقات مع طهران، كما دعا حلفاء الولايات المتحدة لدعم نهجها إزاء القضية الإيرانية.
كما شدد بومبيو، على أن الولايات المتحدة تصر على أن تمنح إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية فرصة غير مسبوقة للوصول إلى منشآتها، ووقف "تطوير الصواريخ الباليستية ووقف دعم الجماعات الإرهابية في الشرق الأوسط، بما في ذلك حزب الله وحماس".
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أعلن في الثامن من أيار/مايو الجاري، انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، مؤكدا استئناف العمل بكافة العقوبات التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة.
وجرى التوقيع على الاتفاق النووي بين "السداسية الدولية" كرعاة دوليين (الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن: روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا بالإضافة إلى ألمانيا) وبين إيران في تموز/يوليو 2015.
انتهي/
رأیکم