- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
لعلك تعتقد أن استخدام مجفف اليدين في الأماكن العامة أكثر نظافة من استخدام المناديل الورقية، ولكن على العكس تماما كشفت دراسة حقيقة قد تكون مزعجة لبعض الأشخاص أن القيام بهذه العادة يمكن أن يؤدي إلى نشر البكتيريا الضارة على نطاق واسع.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقد أجرى باحثون من جامعة كونيتيكت مؤخرا دراسة لتحديد مدى انتشار البكتيريا الضارة عند استخدام مجفف اليدين.
عند استخدام المرحاض يترك العديد من الناس الغطاء مفتوح عند رفع السيفون، وهذا يمكن أن يدفع الجسيمات المجهرية البشرية الضارة إلى الهواء، وهذه الجسيمات يمكن امتصاصها من قبل مجففات الهواء، ويتم طردها مره أخرى عبر الهواء الساخن.
في الدراسة التي نشرت من قبل فريق جامعة كونيتيكت قام الفريق بتقييم المجففات الهوائية في كلا من حمامات الرجال والنساء في ثلاث مناطق منفصلة، واستخدموا صفائح لجمع البكتيريا المنبعثة من المجففات.
وقد جمعت الصفائح التي تعرضت لمجفف الهواء بشكل مباشر لمدة ثلاثين ثانية ما يقارب 18 إلى 60 مستعمرة من البكتيريا، بينما الصفائح التي تم وضعها في الحمام مع وجود مروحة لتوزيع الهواء لمدة 20 دقيقة، جمعت في المتوسط 15 إلى 20 مستعمرة من البكتيريا المنتشرة في الهواء.
وخلص الباحثون إلى أن استخدام مجففات يدوية مع مرشحات للهواء عالية الكفاءة، يمكن أن يقلل من كمية البكتيريا الموزعة بالمجففات اليدوية.
ومع ذلك، فإن الصفائح لا تزال تجمع البكتيريا مما يجعل الحجة القائلة أن مجففات اليدين ستشكل دائما خطرا محتملا على الصحة.
وذكرت الدراسة " أن هذه النتائج تشير إلى أن العديد من أنواع البكتيريا بما في ذلك البكتيريا المسببة للأمراض، يمكن أن تستقر على يديك بعد التعرض لمجففات اليد في الحمام، بالإضافة إلى أنها يمكن أن تنتشر في جميع أنحاء المبنى".
انتهی/
رأیکم