- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلن رئيس هيئة البورصة والأوراق المالية الايرانية الدكتور شابور محمدي ، اليوم الأحد ، أن "قيمة سوق رأس المال للناتج المحلي الإجمالي سوف تصل إلى 37 في المئة في العام الإيراني الحالي 1396 (21 / مارس / 2017)" ، كما لفت الى ان قيمة سوق رأس المال الإيراني حتى الآن وصلت 45 مليار دولار.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- أن شابور محمدي اوضح ، في الذكرى الخمسين لسوق رأس المال الإيراني ، صباح اليوم الأحد ، "إن سوق رأس المال اليوم هو وريث المساعي التي لا نهاية لها والتطورات التي حصلت فيما سبق مبينا أنه في عام 1933 ظهرت الحاجة إلى إنشاء بورصة في البلاد.
وتابع رئيس هيئة البورصة والأوراق المالية قائلا : وفي عام 1936 ، بدأت الإجراءات الإدارية الأولى لانشائها ، وبدأت المفاوضات المتعلقة بإنشاء البورصة في عام 1958، وحتى عام 1966 ، عندما تم التصديق على قانون البورصة، تم تأجيل قرار اطلاقها.
واشار محمدي حسب ماذکرت وکالة مهر الى انه ومن خلال النظر في تفاصيل تداول الأسهم في السنوات الأولى من تأسيس البورصة في إيران، فقد بلغت القيمة السوقية لرأس المال 160 مليار تومان (كل دولار يساوي 3500 تومان) ، في حين أنه اليوم الحصول على الأدوات المالية غير الأسهم ليس بالامر الصعب علما بان الرغبة في عزل المؤسسة المالية على السوق المالية والوسطاء قد تحققت حيث كانت مما يحلم به.
انتهى/
رأیکم