- بزشكيان هو الرئيس.. وإيران هي الثورة
- السفارة الايرانية في بكين تواصل جهودها لتعزيز الموقع الترانزيتي للبلاد
- بزشكيان؛ خطيب مراسم ليلة عاشوراء بمرقد الإمام الخميني (رض)
- بزشكيان ومخبر يشاركان في مراسم العزاء الحسيني بديوان رئاسة الجمهورية
- إيران مستعدة للتعاون مع دول مجموعة البريكس في مجال إمدادات الطاقة
- رياضيون فلسطينيون يطالبون بمنع الکیان الصهیوني من المشاركة في الألعاب الاولمبية بباريس
- قادة حرس الثورة الاسلامية يلتقون الرئيس الايراني المنتخب
- المنتخب الايراني يتأهل الى نهائي منافسات الدورة الآسیویة للکرة الطائرة الشاطئیة 2024
- صادرات إيران إلى العراق تنمو بنسبة 28% في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الايراني
- مسؤول ايراني: ميناء تشابهار تحول الى مركز للبتروكيماويات في المنطقة
- وزارة الامن الايرانية توجه 79 ضربة للإرهابيين خلال 45 يوما/القبض على المخطط لعملية كرمان الإرهابية
- الرئيس الايراني المنتخب يستقبل رئيس هيئة الاركان المسلحة وقادة حرس الثورة والجيش والشرطة
- خلال ثلالة أشهر...ايران تنتج أكثر من 6 ملايين طن من منتجات الصلب
- وسائل اعلام اسرائيلية: الطائرات بدون طيار الإيرانية تمثل كابوسا لإسرائيل
- حماس تفند ادعاءات الاحتلال باستهداف "محمد الضيف" وقيادي آخر
أعلن أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام، أن اجتماعا عقد في أربيل قبل أشهر ترأسه رئيس الفريق الميداني الخاص للمخابرات المركزية الأميركية (سي آي اي) بحضور مندوبين عن البارزانيين والسعوديين، وهدفه إطلاق عمليات تخريبية داخل إيران من خلال استغلال الأجواء الافتراضية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-ان أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام وفي تصريح للصحفيين اليوم (السبت) عقب اجتماع المجمع، اشار الى اعمال الشغب والفوضى مؤخرا في ايران، قائلا انه منذ عدة اشهر اجتمع رئيس غرفة عمليات الـ "سي أي ايه" الخاصة في اربيل، مع رئيس مكتب نجل صدام وهاني الطلفاح شقيق زوجة صدام وكذلك مندوب عن السعودية وآل البارزاني وزمرة منافقي خلق الارهابية وخططوا للاحداث الاخيرة في ايران.
واضاف، هؤلاء خططوا لتنفيذ هذه العمليات على عدة مراحل؛ المرحلة الاولى كانوا يسعون لأن تخرج اغلب المدن من سيطرة النظام لتتمكن امريكا في المرحلة عبر ادخال الاسلحة ومقتل عدد من الشعب من اقناع مجلس الامن الدولي للمصادقة على قرار حقوق الانسان لتشديد العقوبات على ايران.
وتابع، كان مقرر ان يدخل منافقو خلق الارهابية في المرحلة الثانية من هذه المرحلة لزعزعة اوضاع البلاد.
واردف اللواء محسن رضائي قائلا، انها ليست المرة الاولى التي يستغل فيها الاعداء احتجاجات الشعب لأن أمريكا ضاقت ذرعا ولم تعد تتحمل اقتدار الجمهورية الاسلامية الايرانية وثورة الشعب الايراني، لذلك يسعون وراء فرص في الداخل والخارج لاستغلالها.
ونوه امين مجمع تشخيص مصلحة النظام الى انه "كانت رغبة هؤلاء ان يصعدّ المحتجون في اعمال التخريب لكن الشعب الذي كان يسعى لتحقيق مطالب اقتصادية حيّد نفسه عن المعادين للثورة وهذا ادى الى فشل رغبتهم ومطلبهم الثاني".
وأشار اللواء محسن رضائي الى حدوث خلاف بين من يريدون الملكية ومنافقي خلق الارهابية، قائلا، عندما رأى المنافقون انه في اليومين الثاني والثالث من الاحتجاجات ان الشعارات ساد عليها المناداة بالملكية، توجهوا في 30 ديسمبر نحو اعمال العنف حيث تمت متابعة هذا الامر عبر الاجواء الافتراضية لكنه وجهت صفعة قوية للاعداء من خلال معرفة وكشف متزعمي المنافقين في هذه المرحلة.
انتهى/
رأیکم