- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
حذّر مفوض السلم والأمن فى الاتحاد الأفريقى إسماعيل شرقى أمس الأحد من أن حوالى ستة آلاف مسلحى أفريقى قاتلوا فى صفوف تنظيم داعش الإرهابى، يمكن أن يعودوا إلى القارة السمراء، داعيا الدول الأفريقية إلى الاستعداد "بقوة" للتعامل مع عودتهم.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال الدبلوماسى الجزائرى خلال منتدى حول مكافحة الإرهاب عقد فى وهران فى غرب الجزائر إن هناك "تقارير تفيد بوجود ستة آلاف مقاتل أفريقى فى عداد المقاتلين الأجانب الـ30 ألفا الذين انضموا إلى هذا التنظيم الأرهابى فى الشرق الأوسط".
واستغل تنظيم داعش الحرب الأهلية الدائرة فى سوريا لبسط سيطرته على مساحات واسعة فى هذا البلد وفى العراق المجاور فى صيف 2014 حين أعلن قيام "دولة الخلافة" واجتذب آلاف المقاتلين الأجانب، ولكن مذاك توالت هزائم التنظيم إلى أن اندحر من سائر أنحاء العراق وغالبية الأراضى السورية.
وأضاف شرقى أن "عودة هؤلاء العناصر إلى أفريقيا يمثل مخاطر جدية على الأمن والاستقرار الوطنيين ويتطلب تعاملا محددا وتعاونا مكثفا بين الدول الأفريقية".
ودعا مفوض السلم والأمن فى الاتحاد الأفريقى الدول المعنية إلى "تبادل المعلومات الاستخبارية بشأن المسلحين الذين يعودون إلى بلادهم".
انتهی/
رأیکم