مجيء طوفان الأقصى قد سرّع في إنهاء مسارات إقليمية كانت تترنّح، وفتح مسارات أخرى، فقام بنقل المنطقة إلى وضع استراتيجي جديد، هذا الوضع الذي كان آتياً لا محالة
الموقف الغربي المؤيد والداعم لـ"إسرائيل" والمعادي في الوقت نفسه للحقوق العربية أمر لا يمكن لأحد إنكاره أو التقليل من شأنه في مسيرة الكيان الغاصب ونشأته على أرض فلسطين، حتى وإن تباينت مواقف وسياسات بعض الحكومات الغربية.
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن مدينة القدس الشرقية، بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، هي "عاصمة دولة فلسطين، وستبقى كذلك إلى الأبد".