لازالت تداعيات المجزرة الدموية المهولة المرتكبة بحق المدنيين المسالمين المظلومين في منطقتي كفريا والفوعا المحاصرتين تلقي بظلالها على كل متسم بسمة دعوى الدفاع عن حقوق الانسان طبق كل مواثيق الامم والاعراف الدولية والاقليمية والمحلية حتى اقل جهة تنتسب الى فكر.