حذر خبراء المناخ من الارتفاع القياسي لدرجات ال حرارة في البلدان الأوروبية، وأكدوا أن هذه الظاهرة لن تشهد تراجعا بل بالعكس ستستمر وستكون لها انعكاسات على الصحة والتنوع البيولوجي.
يلجأ من يعاني مشكلة فرط التعرق غالبا لاستخدام مزيلات العرق، خاصة إذا كان يتركز في منطقة تحت الإبطين، إلا أنها لا تحقق النتائج المطلوبة، لأن التعرق الزائد يعتبر حالة مرضية تحتاج إلى وسائل علاجية أخرى مختلفة عن تلك المستخدمة في حالات العرق الطبيعي.
"52 تحت الصفر"، درجة حرارة يظن البعض أنه لا يمكن للكائنات الحية أن تعيش فيها، لكن هناك مدينة بالفعل يقطنها بشر في تلك البرودة القارصة التي قد لا يتحملها بعضنا.