يصل الرئيس التركي رجب أردوغان إلى موسكو وقد تغيّرت مهمته، من التحريض على إيران وتبرير تراجعه عن روزنامة والتزامات أستانة وطلب إمهاله ريثما تتبلور المواقف الأميركية، والدعوة لتفضيله على الإيرانيين في المعاملة الروسية، فصار في وضعية الضعيف، بعدما ظن أنه في وضعية القوي.