روت احدى الفتيات البالغ عمرها 15 عاما من الايزيديات اللواتي تمكن من الهروب من تنظيم "داعش" الارهابي تفاصيلا مرعبة شهدتها خلال اختطافها بعد ان تم فصلها واختها عن عائلتهما، فيما سعى الارهابيون لفصل الاختين عن بعضهما وتوزيعهما على العصابات الارهابية باعتبارهن غنائم حرب.