الكلمات الرئيسة - وزیر العلوم

yjcnews | وب سایت شبکه خبر

الكلمات الرئيسة - وزیر العلوم
أكد وزير العلوم الزيمباوي، أمون مورويرا عن استعداد بلاده التام للتعاون مع واستخدام قدرات الجمهورية الاسلامية لتطبيق التكنولوجيا في مجالات مثل الطيران والزراعة والصحة والبيئة والمناجم.
رمز الخبر: ۶۸۶۶۴   تأريخ النشر : ۲۰۲۴/۰۵/۰۸

قال مساعد وزير العلوم في شؤون الأبحاث والتكنولوجيا: إنه على الرغم من الحظر المفروض على البلاد فإن الأنشطة الدولية للعلماء الإيرانيين تزداد كل عام.
رمز الخبر: ۶۴۹۷۵   تأريخ النشر : ۲۰۲۲/۰۷/۲۳

أعلن مساعد وزير العلوم الايراني في شؤون التعليم، يوم الاربعاء، ان 39 ألف طالب أجنبي يدرسون في الجامعات التابعة لوزارة العلوم، مضيفا ان الهدف من استقطاب الطلاب الاجانب هو تدويل التعليم في البلاد.
رمز الخبر: ۴۸۶۰۰   تأريخ النشر : ۲۰۱۹/۰۹/۲۵

أشار وزير العلوم والابحاث والتقنية في الجمهورية الاسلامية الايرانية، اليوم الخميس، الى انجازات ايران خلال الـ40 عاما على الصعيد الجامعي، قائلا: ان ايران تبوأت المركز 16 عالميا في انتاج العلم.
رمز الخبر: ۳۶۷۶۰   تأريخ النشر : ۲۰۱۹/۰۲/۲۱

اشاد وزير العلوم والابحاث والتقنيات الايراني منصور غلامي بتصنيع المقاتلة "كوثر"، موضحا ان تصنيع هذه الطائرة دلل على ان الخبراء الايرانيين يتحرون الدقة الفائقة في استخدام افضل الخبرات والتقنيات الجديدة وفق المواصفات الدولية.
رمز الخبر: ۲۷۳۶۲   تأريخ النشر : ۲۰۱۸/۰۸/۲۷

نفي وزير العلوم والابحاث والتكنولوجيا، زيارة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلي ثلاث جامعات في إيران للإطلاع علي الأنشطة البحثية لهذه الجامعات وقال: منذ أن كنت في الوزارة ، لم يحدث هذا.
رمز الخبر: ۲۵۶۷۱   تأريخ النشر : ۲۰۱۸/۰۷/۱۷

عدّ وزير العلوم الايراني منصور غلامي، الثقة بالذات في المجالات العلمية والاعتماد على العلوم الوطنية انجازان كبيران تحققا بفضل الثورة الاسلامية في ظل الاستقلال والحرية.
رمز الخبر: ۲۳۷۰۲   تأريخ النشر : ۲۰۱۸/۰۶/۰۴

أعلن وزير العلوم والابحاث والتقنية محمد فرهادي، عن ارتقاء مرتبة ايران في مؤشر الابداع العالمي، 28 درجة في عام 2016 مقارنة لعام 2015.
رمز الخبر: ۹۴۲۷   تأريخ النشر : ۲۰۱۷/۰۲/۱۳

وزير العلوم:
قال وزير العلوم والتكنولوجيا محمد فرهادي، ان منع دخول الايرانيين الي اميركا، لن يكون له أدني تأثير في مسيرة تقدم البلاد العلمية.
رمز الخبر: ۹۰۵۳   تأريخ النشر : ۲۰۱۷/۰۱/۲۹