عندما طالبت دول كثيرة تضررت من الإرهاب وممارسات تنظيم داعش الإرهابي من تونس، منع تدفق الإرهابيين إلى أراضيها، احتج الرئيس المؤقت منصف المرزوقي وقادة التيار الإسلامي، لكن سرعان ما تأكد بأن تونس تعد أكبر القواعد الخلفية للإرهاب، تمد مجموعات الموت في الشام والعراق بإرهابيين، بل أكثر من ذلك بنساء ضمن ما عرف بـ جهاد النكاح.