قالت الناشطة الحقوقية مريم الخواجة ، مدير الحملات في مركز الخليج لحقوق الإنسان، بأنها “قررت مقاطعة جلسة المحاكمة” التي جرت اليوم وقضت بسجنها سنة واحدة، وعلّلت الخواجة هذه المقاطعة بعدد من الأسباب، منها: “فقدان الاستقلال والإجراءات القانونية الواجبة في النظام القضائي في البحرين”.
قالت صحيفة الغارديان البريطانية، أن هناك ضغوطا متزايدة على حكومة البحرين من أجل الإفراج عن الناشطة البارزة في مجال حقوق الإنسان، مريم الخواجة ، مشيرة إلى أنّ ذلك سيمثل فرصة للتركيز على موضوع التغيير الديمقراطي في الدولة التي تتمتع بتأييد سياسي قويّ من الغرب.