استشهدت الصحفية الفلسطينية البارزة شيرين أبو عاقلة، برصاصة الغدر الصهيونية بدم بارد فى مشهد موثق بالصورة وشهود العيان، ومع هذه الجريمة التي ارتكبها الكيان تسيل أنهار من دموع التماسيح على الشهيدة الفلسطينية فيما اكتفى بعض المسؤولين الغربيين ومنها الولایات المتحدة الامریکیة ببيانات شجب وسط امعان الكيان المحتل على ارتكاب المزيد من الجرائم.