قال قائد حركة "أنصار الله" في اليمن السيد عبد الملك الحوثي إن الأعداء يسعون لبث التفرقة بين أبناء المجتمع عبر إثارة النزاعات والنعرات العنصرية والمذهبية والمناطقية”، وتابع “أعداؤنا يعملون بشكل قذر على إثارة النعرات العنصرية والمناطقية، ولفت الى ان “إثارة النعرات العنصرية سلوك جاهلي وشيطاني بعيد كل البعد عن الإسلام.
الم تمر ذكرى الحادي والعشرين من فبراير ذكرى الزج بعبدربه منصور هادي الى رئاسة اليمن هذه المرة كسابقاتها فالمناسبة التي حلت ذكراها السابعة تذكرها اليمنيون بمزيد من الألم والوجع والحسرة والغضب واعتبروها كارثة واكبر نكسة تاريخية تتعرض لها البلاد على مدى تاريخها الماضي والمعاصر.
اعلن قائد فيلق "القدس" التابع لحرس الثورة الاسلامية اللواء قاسم سلیماني ان الوهابيين بذلوا جهودا كبيرة لتشويه صورة الاسلام وتزوير حقيقة شخصية الرسول الاكرم (ص) وان خطر الفكر الوهابي بات مشهودا اليوم في المنطقة .
كشفت مصادر عربية رفيعة المستوى، وجود اتصالات وتحركات عربية سرية تجري تحت الطاولة لإتمام صفقة عسكرية كبيرة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
اعتبر المحلل السياسي الأردني نصير المري أن امتلاك الرياض لسلاح نووي يعني "انطلاق فعاليات يوم القيامة"، مشيرا إلى أنه في حالة الملك سلمان الصحية ووجود نجله “أبو منشار" فإنه لا يمكن ضمان عدم استخدام السعودية لهذا السلاح.
دافع وزير الخارجية البريطانى جيريمى هانت عن علاقات بلاده الوثيقة مع السعودية اليوم الأربعاء قائلا إنها تمنح بريطانيا مجالا لمحاولة إنهاء الحرب فى اليمن.
بدأت لجنة الرقابة في مجلس النواب الأمريكي التحقيق في ما إذا كان الرئيس دونالد ترامب قد سعى لبيع تكنولوجيا نووية حسّاسة للسعودية، لتستفيد شركات أمريكية تناصره وتقدم الدعم له.
قالت خديجة جنكيز، خطيبة الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي قُتل في قنصلية بلاده بإسطنبول، إنها أجرت زيارة إلى البرلمان الأوروبي لحثه على القيام بوظيفته الإنسانية.
اكد وزیر الخارجیة الباكستاني ‘شاه محمود قریشی’ ان تنمیة العلاقات مع السعودیة لن تكون علي حساب العلاقات بین طهران واسلام آباد؛ مضیفا ان العلاقات بین البلدین تتمتع بمكانة خاصة وانها عریقة وتاریخیة.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والعاهل السعودي الملك سلمان عبد العزيز في مكالمة هاتفية نيتهما تعزيز العلاقات الروسية السعودية ومواصلة التنسيق في سوق المحروقات العالمية.
قالت "هيومن رايتس ووتش" اليوم إن السعودية أعلنت عن نهاية حملتها البارزة لمكافحة الفساد في 31 يناير/كانون الثاني 2019، لكن بعض من اعتُقلوا ما زالوا محتجزين دون أساس قانوني واضح.