في وقت تتعرض فيه قضية القدس وفلسطين لأكبر مؤامرة على يد أميركا والصهاينة والأنظمة العميلة المنسلخة عن الإسلام والعروبة، ولَم تجف فيه دماء الشهداء من أهلنا في فلسطين، الذين يتعرّضون للقتل والاستهداف بشكل يومي، ينبري النظام الخليفي الفاقد للشرعية لاستضافة ورشة عمل دولية، هدفها تمويل مشاريع استثمارية لصالح الكيان الصهيوني الغاصب داخل فلسطين المحتلّة.