أن يذهب الرئيس السوريّ بشار الأسد بنفسه إلي طهران لتقديم التّهاني إلي المرشد الأعلي السيد علي خامنئي بمُناسبة الذكري الأربعين للثورة الإيرانيّة، التي وصفها بأنّها تُشكُل نموذجًا يُحتذي علي مدي العُقود الأربعة الماضية في بناء الدولة القويّة القادرة علي تحقيق مصالح شعبها و"المُحصّنة" ضد التدخّلات الخارجيّة فهذه خطوة تعكِس تطوّرًا استراتيجيًّا غير مسبوق للأسباب التالية: