يبدو ان المتحدث باسم تحالف العدوان السعودي تركي المالكي، يستعذب الدور الذي أنيط به، وهو ان يكذب جهارا نهارا، رغم انه يعرف ان الجميع يعرفون انه يكذب، حتى صَعُب حاله على البعض، بعد ان تحول الى مادة للتندر ونصحوه بتقديم إستقالته فورا والاختباء في مكان ما لفترة حتى ينسى الناس ملامحه، إلا إن الرجل لم يصغ لنصائح المشفقين ومازال يزاول مهنته بحيوية وكأن شيئا لم يحدث.