بعد إسدال الستار على حملة اعتقالات "الريتز كارلتون" والتي استهدفت اعتقال المئات من أسرة آل سعود والوزراء ورجال الأعمال على خلفية ما يسمى قضايا فساد، وإجبارهم على التنازل عن ثرواتهم وإقصاءهم من الحياة السياسية، لا يزال هناك عدد من المعتقلين الذين ترفض السلطات الإفراج عنهم أو الكشف عن مصيرهم، وأبرز هؤلاء رجل الدولة عادل فقيه الذي تولى وزارات عدة أهمها الاقتصاد والعمل والصحة، ووليد فتيحي وهو طبيب ورجل أعمال وداعية ومقدم برامج.