أكد المتحدث الرسمي السابق باسم الجبهة الوطنية للتغيير في مصر، سمير عليش، أن "دولة يوليو 1952 لم تُختزل إلى الآن في دولة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لأنها بالقطع أكبر منه بكثير، وحينما يخرج السيسي على نظام دولة يوليو أو يشعروا بأنه أصبح خطرا كبيرا يهدد وجودها ستتم الإطاحة به".