اعلن الرئيس الايراني حسن روحاني في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان بان ايران وباكستان اتفقتا على تاسيس قوة تدخل سريع مشتركة لمكافحة الارهاب في الحدود بينهما.
حذر رئيس مجلس النواب البناني نبيه بري من أن "الآتي أعظم، بعد قراري الرئيس الأميركي اعتبار القدس عاصمة للكيان الإسرائيلي وتشريع احتلال الجولان السوري"، مؤكدا أن "ما أخذ بالقوة أو بالهبة التي لا يملكها لا يسترد إلا بالوحدة والمقاومة".
اكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون انه “اذا لم تعد الارض موجودة، من الطبيعي ان يفقد السلام ايضا، لان الارض والسلام وحدة لا تتجزأ”. وشدد على “وجوب اتخاذ موقف عربي موحد تجاه هذا الامر او على الاقل التنسيق حول قضية فلسطين و القدس ”.
اعتبر المحلل السياسي الفلسطيني طلال عوكل زيارة الرئيس البرازيلي جير بولسونارو إلى تل أبيب دعما لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قبل انتخابات الكنيست المبكرة التي تجري بعد أيام، مشددا على أن القضية الفلسطينية أمام تحول خطير من السياسة الدولية.
أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الاردني أيمن الصفدي، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، تماهي المواقف الأردنية الفلسطينية المؤكدة أن طريق السلام الشامل الوحيدة هي تلبية جميع الحقوق الفلسطينية المشروعة، وفي مقدمها حق الشعب الفلسطيني في الحرية والدولة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
حذر الملك الأردني، عبد الله الثاني، من تبعات التصعيد الإسرائيلي في القدس المحتلة على خلفية إغلاق كيان الإحتلال أبواب المسجد الأقصى جراء حادث حرق غرفة الشرطة التابعة له.
المسلمون الاوفياء للقضية الفلسطينية وسائر المعارضين للصهيونية عليهم ان يتحملوا نتنياهو لعدة سنوات اخرى بعد مؤتمر وارسو. هذا هو المصير الذي رسمه لهم الحكام العرب الذين شاركوا في هذا المؤتمر .
قال استاذ الاعلام في جامعة بيرزيت نشأت الاقطش حول مؤتمر وارسو ان امريكا واسرائيل سيضعون اللمسات الاخيرة لانهاء تنفيذ صفقة القرن وصفقة القرن انتهت وهم سيتحدثون عن صفقة القرن التي ستطرح بعد الانتخابات في نيسان واسرائيل لم تعرض قبول الفلسطينيين بل هي تفرض عليهم وتستغل انقسامهم وحصار الدول العربية لهم
في إطار حملته الدعائية للانتخابات المبكرة في أبريل/نيسان المقبل، هاجم رئيس وزراء كيان الإحتلال الاسرائيلي بعض وسائل الإعلام الاسرائيلية زاعما أنها تبث أخبارا زائفة.
قال الناطق الرسمي باسم السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن أي خطة سلام لا تتضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها كامل القدس الشرقية على حدود عام 1967 سيكون مصيرها الفشل.
اكدت حركة “حماس” في فلسطين ان “محاولات حكومة الاحتلال التدريجية للمساس بإسلامية المسجد الأقصى سيكون لها عواقب وخيمة والثمن الذي سيدفعه الاحتلال للمساس بحرمة الأقصى وقدسيته غال”.
التقى الرئيس البرازيلي المنتخب جاير بولسونارو برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورغم تعهد الزعيمين بتعزيز العلاقات إلا أنه لم يصدر إعلان برازيلي بنقل السفارة في إسرائيل إلى القدس كما توقع البعض.