جاءت نتائج الإنتخابات النيابية في لبنان صادمة في أوساط الخارجية الأميركية، وداخل أوكار الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، وليس هناك أسهل علي العدو قبل الصديق، من إحصاء حجم جماهير المقاومة عبر النتائج التي أفرزتها صناديق الإقتراع، سواء ضمن البيئة الحاضنة لهذه المقاومة، أو الفوز الذي حقَّقته مع حلفائها، ليس فقط بعدد النواب المُنتخبين، ولا بعدد الناخبين، بل حتي في كل قلم اقتراع، وهذه التفاصيل ليست خافية علي أحد، لأن بعضها نُشِر والبعض الآخر سوف تنشره مؤسسات الأبحاث المعنية بالإنتخابات.
أكد الرئيس الايراني حسن روحاني بان اسلحتنا هي لترسيخ الامن والسلام والاستقرار وليس للعدوان على الاخرين، لذا لا ينبغي لاحد ان يقلق من صواريخ واسلحة ايران الدفاعية.
أكد مستشار قائد الثورة الاسلامية في الشؤون الدولية علي اكبر ولايتي بان ايران لا ترضخ للضغوط والاملاءات وتعمل على تطوير صواريخها للدفاع عن البلاد وفقا للمصالح الوطنية.
اكد رئيس البرلمان الایرانی علي لاريجاني بان تاكيد ايران علي القضية الصاروخية هو من اجل الدفاع عن البلاد، لافتا الي ان الاعداء يسعون لحرمان ايران من الصواريخ لاستهداف امنها ومهاجمتها.
اعلن رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية لمجلس الشورى الاسلامي علاء الدين بروجردي ان ايران تتمتع بدرجة عالية من الامن في المنطقة وقال ان الجمهورية الاسلامية الايرانية هي في عداد القوى احدى القوى المتفوقة عسكريا في قطاع الصواريخ بالعالم.
اكد الرئيس الايراني حسن روحاني انه على العدو ان يعلم ان ايران ستصنع ماهي بحاجة اليه من الصورايخ، منوها الى ان الشعب الايراني انتصر في الحرب المفروضة عبر وحدته وايمانه.
اكد قائد الثورة الاسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي، أن من يتحدث عن المستقبل بأنه غد المفاوضات وليس غد الصواريخ، فإن ذلك يشكل خيانة إن كانت عن دراية.
اختبرت ايران في اليوم الاخير من مناورات الرسول الاعظم-9 التي أجرتها في الخليج الفارسي سلاحا استراتيجيا جديدا وهو صاروخ يطلق من تحت الماء لتكون بذلك إحدى الدول القليلة في العالم القادرة على تصنيع مثل هكذا صاروخ.