تمرّ علينا هذه الأيام الذكرى الـ 38 على استشهاد فيلسوف زمانه السيد " محمد باقر الصدر " على يد طاغوت العصر "صدام حسين" الذي نصب العداء لهذا العالم العبقري بسبب مواقفه المعادية لممارسات حزب البعث البائس وكذلك مواقفه المُشرّفة تجاه الثورة الإسلامية في جمهورية إيران وقائدها الإمام الخميني "ره" ومساهمته الفاعلة في صياغة دستور الجمهورية الإسلامية.