على الرغم من مرور عام واحد وشهور قليلة فقط على تولي "آبي أحمد" منصب رئيس وزراء إثيوبيا، فإن البلاد شهدت ثلاثة أحداث عنف ذات صبغة انقلابية تهدد أمن البلاد.
تواجه إثيوبيا مُنعطفًا بالغ الخطورة في ظل قطع الإنترنت الذي حال الإثيوبيين دون التواصل مع العالم الخارجي، وفرض قيود على استخدام الهواتف المحمولة، بعد اغتيال 4 مسؤولين رفيعي المُستوى، بينهم قائد الجيش، في هجمات مُزدوجة وصفتها السلطات "محاولة انقلاب فاشلة".
استقبل رئيس الوزراء الإثيوبي، هيلماريام دسالنج، رئيس أركان القوات القطرية، الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم في أديس أبابا، واتفق الجانبان على تعزيز التعاون الأمني بينهما.