على الرغم من مرور عام واحد وشهور قليلة فقط على تولي "آبي أحمد" منصب رئيس وزراء إثيوبيا، فإن البلاد شهدت ثلاثة أحداث عنف ذات صبغة انقلابية تهدد أمن البلاد.
أكد مدير عام قوى الأمن الداخلي في قطاع غزة، توفيق أبو نعيم، أن المستفيد الوحيد من محاولة اغتياله هو "الاحتلال" الإسرائيلي الذي "يُقبل على خلط الأوراق في لحظة الصفر".