أظهرت لقطات تلفزيونية أن ملالا يوسفزي الباكستانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام عادت إلى بلدها، اليوم الخميس 29 مارس/آذار، بعد ست سنوات من إطلاق مسلحين من حركة طالبان النار عليها بسبب تأييدها لتعليم الفتيات.
کتب صحیفة "رأی الیوم" فی افتتاحیتها عن احباط آمال الملایین من المسلمين ونشطاء حقوق الإنسان في العالم عندما أكدت اللجنة النرويجية المشرفة على جائزة نوبلأن نظامها الأساسي لا يسمح بسحب الجائزة من رئيسة ميانمار، أونغ سان سوتشي، بسبب تورّط حكومتها في أعمال التطهير العرقي ضد أبناء أقلية الروهينغا الإسلامية في إقليم أركان، غرب البلاد.