أطلقت السلطات الصحية تحذيراً خطيراً وصادماً من شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، حيث كشفت أنها يمكن أن تؤدي إلى إصابة الأطفال بالأمراض العقلية وتشكل خطراً كبيراً على صحتهم العامة.
نشرت مجلة "بيكيا بادريس" الإسبانية تقريرا، تطرقت فيه إلى علاقة المراهقين بالهواتف الذكية، التي يمكن أن تبلغ حد الإدمان في بعض الأحيان، وتكون لها آثار سلبية على سلوكياتهم وعلى مختلف جوانب حياتهم اليومية.
توفي مراهق صيني بعد أقل من 48 ساعة قضاها في "معسكر إدمان الإنترنت" المثير للجدل، وأفادت التقارير بأن جثة المراهق كانت مصابة بجروح خارجية وداخلية متعددة.