- لاريجاني يلتقي رئيس مجلس الشعب السوري
- استشهاد 2 من الحرس الثوري في راسك ومصرع 4 ارهابيين
- غروسي يقول ان لقائه رئيس الجمهورية شكل جزء مهما من زيارته لطهران
- الخارجية الايرانية تعمل على تسهيل التجارة والترانزيت مع تركيا
- لاريجاني يلتقي الرئيس السوري في دمشق
- غروسي: المنشآت النووية لا يجب أن تتعرض لهجوم
- بزشكيان: ايران تريد السلام والامن في العالم
- ترامب - نتنياهو: ما المتوقع من هذه العلاقة؟
- عراقجي: الحوار الإقليمي ليست خياراً بل يشكل ضرورة
- مساعد مكتب قائد الثورة: الاهتمام بتياري الحق والباطل، هو العلامة الفارقة للافكار القرآنية لقائد الثورة
- وزير الطاقة الايراني: نؤكد على تنفيذ وثائق التعاون الاقتصادي الإيراني- القطري
- المتحدثة باسم الحكومة: نؤكد على الاستخدام السلمي للطاقة النووية في مختلف المجالات
- عراقجي: يجب ادارة الخلافات الايرانية- الامريكية من اجل خفض التكاليف والتوترات
- ما بين المفـهوم وااـهويـة
- قائد عسكري : القوات المسلحة الايرانية تجابه العدو باستخدام الاجهزة المحلية
صرح مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون القنصلية حسن قشقاوي أنه ليس هناك داع للإنفعال مقابل السعودية ،وسنبذل قصارى جهدنا ونستخدم جميع الطرق الممكنة لاسترجاع حقوق أسر ضحايا كارثة منى.
طهران-وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- حيث أشار حسن قشقاوي إلى الأبعاد الواسعة لكارثة منى قائلا: من أهم الخطوات التي اتخذت بعد وقوع هذه الكارثة هو التعرف على هوية الشهداء ونقل جثامينهم إلى الوطن.وأضاف: منذ وقوع هذه الحادثة والمسؤولون في وزارة الخارجية والنائب الأول لرئيس الجمهورية يتابعون هذه القضية بجدية.
وتابع قشقاوي: أثارت وزارة إيران الخارجية قضية كارثة منى في جميع المحافل الدولية وقامت بأكثر من 570 لقاء رسمي وغير رسمي على جميع المستويات للبحث في ثنايا الحادثة.
وفي إشارة إلى الإجراءات القانونية أضاف: لقد أعلنا استعدادنا للبحث في هذا الموضوع وتواصلنا مع الدول التي استشهد حجاجها في هذه الحادثة لكن لم يبد أحد استعداده للتعاون سوى دولة أو دولتين.
وتابع قائلا: لقد تواصلنا مع محامين ورجال قانون ذوي خبرة من جميع أنحاء العالم لنرى كيفية رفع الدعوى ضد الحكومة السعودية ، وأكد أكثرهم بأننا لانستطيع رفع دعوى في محكمتي العدل والجزاء الدوليتين لأن عضوية إيران والسعودية ليست كاملة في تلك المؤسستين.
وقال قشقاوي: يجب على السعودية ألا تتهرب من تحمل مسؤولية هذه الكارثة لأن الضحايا بحسب المبنى الفقهي الذي تعتمده السعودية يعتبرون "قتيل الزحام"، وعليها أن تدفع الدية لذوي الشهداء.
وأضاف: إن الخارجية الإيرانية ستتخذ جميع الخطوات والإجراءات الممكنة من أجل تحصيل حقوق عائلات الضحايا، ولن نتوانى عن استخدام أي طريق يمكننا من أخذ حقوقهم.
انتهى/
رأیکم