- نجاح الإضراب العام في الكيان الإسرائيلي أكبر من مجرّد تحذير
- الأردن يدعو العالم لفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل
- الخارجية الايرانية تستدعي السفير الاسترالي في طهران
- السفير اليمني في طهران : على الدول الاسلامية ان تحذو حذو القادة الايرانيين
- الخارجية الايرانية تستدعي القائم بأعمال السفارة البريطانية في طهران
- الجهاد الإسلامي لـرئيس حكومة الاحتلال : المقاومة في الضفة لن تستسلم لأوهامك أبدا
- عراقجي يتلقى التهاني من وزيري خارجية المكزيك والبوسنة والهرسك
- الرئيس بزشكيان : ماضون بقوة في دعم المقاومة الفلسطينية
- فتاة ايرانية كفيفة تحرز الميدالية الفضية ببطولة الالعاب البارالمبية 2024م
- المقاومة الإسلامية في لبنان تدمّر تجهيزات تجسسية تابعة للعدو الصهيوني
- ردود فعل دبلوماسيين ايرانيين على مشاركة جاويد رحمن في اجتماع لزمرة خلق الارهابية
- غرق باخرة ايرانية في مياه الكويت وعملية البحث والإنقاذ مستمرة
- طالب ايراني يحصد الفضية في المسابقة الدولية للاختراع والابتكار بسويسرا
- الرئیس بزشکیان: رضا الشعب المبدأ بالنسبة لنا
- سيوف "إسرائيل" الحديدية تنتقل إلى الضفة... ما الذي تسعى خلفه!
اكد رئيس مجلس الشوری الاسلامي محمد باقر قاليباف في تصريح له قبيل مغادرته طهران متوجها الى ابو ظبي، بأن السياسة المؤكدة للجمهورية الاسلامية الايرانية تتمثل في تنمية العلاقات الاستراتيجية وفي جميع المجالات مع دول الجوار.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال قاليباف في تصريح له اليوم الخميس في مطار مهراباد بالعاصمة طهران قبيل مغادرته الى ابوظبي، إن زيارته الى الامارات تأتي تلبية لدعوة رسمية من رئيس البرلمان في دولة الامارات العربية المتحدة والهدف منها هو تنمية التعاون الاقتصادي والسياسي ورفع مستوى العلاقات البرلمانية بين البلدين الجارين و المسلمين في منطقة الخليج الفارسي الاقتصادية والحساسة.
واشار قاليباف الى أن السياسة المؤكدة للجمهورية الاسلامية الايرانية تتمثل في تنمية العلاقات الاستراتيجية وفي جميع المجالات مع دول الجوار، قائلا: في سياق هذا القرار، نحن عازمون ونعتقد بان تنمية العلاقات وخاصة في المجالات الاقتصادية والسياسية مع نشر أمن مستدام مقرون بالسلام من شأنه ان يعزز التبادلات الثنائية.
وقال قالیباف، نأمل بأن تشكل هذه الزيارة منعطفا في العلاقات بين الجمهورية الاسلامية الايرانية ودولة الامارات العربية المتحدة، كما نأمل بأن نرى تأثير ذلك في العلاقات بين البلدين لاسيما بعد انضمام البلدين مؤخرا الى مجموعة "بريكس".
انتهی/
رأیکم