- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
أدى احتجاج سائقي شاحنات كنديين على قيود كورونا إلى تشديد الخناق على صناعة السيارات، وأجبر شركات عالمية على غلق مصانعها أو تقليص إنتاجها في المنطقة الحدودية الأمريكية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ودخل الاحتجاج يومه الرابع عند جسر أمباسادور الذي يربط كندا بالولايات المتحدة، وهو الأكثر ازدحاما، وينقل 25 في المئة من إجمالي التجارة بين البلدين، ما أدى إلى تعطيل تدفق قطع غيار السيارات وغيرها من المنتجات عبر الحدود، وغلق أو تقليص الإنتاج على جانبي الحدود بين الولايات المتحدة وكندا.
وأدى ذلك إلى إغلاق مصانع لشركات "فورد"، و"تويوتا"، و"جنرال موتورز".
وبالتزامن، تستعد السلطات الأمريكية لاحتمال حدوث احتجاجات مماثلة لقوافل الشاحنات في الولايات المتحدة، كما حظرت السلطات في فرنسا وبلجيكا إغلاق الطرق لتجنب الاضطرابات.
إقرأ المزيد
"خروج تام عن السيطرة".. عمدة العاصمة الكندية يعلن حالة الطوارئ إثر احتجاجات سائقي الشاحنات
وفي نشرة إلى وكالات إنفاذ القانون، قالت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية إنها تلقت تقارير تفيد بأن هناك سائقي شاحنات يخططون "لإغلاق طرق في المدن الكبرى"، وذلك احتجاجا على تفويضات اللقاحات، وغيرها من القضايا.
وذكرت الوزارة أن الاحتجاج قد يؤدي إلى تعطيل حركة المرور، ولكن لم تظهر دعوات للعنف.
وأعلنت "فورد" إعادة افتتاح أحد مصانع محركاتها بعد إغلاقه أمس الأربعاء بسبب نقص مواد التصنيع، وأضافت أن مصنعا آخر يعمل بقدرة مخفضة.احتجاج بالشاحنات يغلق مصانع أشهر السيارات بين أمريكا وكندا.
أدى احتجاج سائقي شاحنات كنديين على قيود كورونا إلى تشديد الخناق على صناعة السيارات، وأجبر شركات عالمية على غلق مصانعها أو تقليص إنتاجها في المنطقة الحدودية الأمريكية.
ودخل الاحتجاج يومه الرابع عند جسر أمباسادور الذي يربط كندا بالولايات المتحدة، وهو الأكثر ازدحاما، وينقل 25 في المئة من إجمالي التجارة بين البلدين، ما أدى إلى تعطيل تدفق قطع غيار السيارات وغيرها من المنتجات عبر الحدود، وغلق أو تقليص الإنتاج على جانبي الحدود بين الولايات المتحدة وكندا.
وأدى ذلك إلى إغلاق مصانع لشركات "فورد"، و"تويوتا"، و"جنرال موتورز".
وبالتزامن، تستعد السلطات الأمريكية لاحتمال حدوث احتجاجات مماثلة لقوافل الشاحنات في الولايات المتحدة، كما حظرت السلطات في فرنسا وبلجيكا إغلاق الطرق لتجنب الاضطرابات.
وفي نشرة إلى وكالات إنفاذ القانون، قالت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية إنها تلقت تقارير تفيد بأن هناك سائقي شاحنات يخططون "لإغلاق طرق في المدن الكبرى"، وذلك احتجاجا على تفويضات اللقاحات، وغيرها من القضايا.
وذكرت الوزارة أن الاحتجاج قد يؤدي إلى تعطيل حركة المرور، ولكن لم تظهر دعوات للعنف.
وأعلنت "فورد" إعادة افتتاح أحد مصانع محركاتها بعد إغلاقه أمس الأربعاء بسبب نقص مواد التصنيع، وأضافت أن مصنعا آخر يعمل بقدرة مخفضة.
المصدر: "أسوشيتد برس"
رأیکم