- الاقليات الدينية في ايران تمارس حقوقها وطقوسها الدينية والاجتماعية بكل حرية
- أسامة حمدان: نتنياهو يخشى شهادات الأسرى عن جرائمه ويريد قتلهم
- مسؤول : قيمة الصادرات غير النفطية الايرانية بلغت 43 مليارا و140 مليون دولار
- حاخام يهودي يدين الهجمات الوحشية الإسرائيلية المستمرة على غزة
- قاليباف: حرب اليوم تُشن بهدوء معتمدة على القوة الذكية
- عراقجي: نعتبر وثيقة التعاون لـ 25 عاماً مع الصين أساساً متيناً لتطوير العلاقات معها
- بقائي: إيران والصين عازمتان على تعزيز السلام والأمن على المستوى الدولي
- اللواء سلامي: النصر سيكون حليف اليمنيين
- عراقجي يلتقي الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون
- مصور ایراني يفوز بجائزة مهرجان "جورج باركر" الدولي بکندا
- بقائي: صمت المؤسسات الدولية تجاه جرائم الکیان الصهیوني غير مبرر
- الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية: مستعدون دائما للرد بشكل حاسم على أي تهديد
- نحن نرغب في تحقيق الاستقرار والهدوء ومنع الفوضى والاضطرابات في سوريا
- وزير الثقافة : المراة الايرانية حملت راية العزة والكرامة على مدى التاريخ
- بقائي: على امريكا أن تتحمل المسؤولية عن تدخلاتها في إيران وغيرها من البلدان
أشاد قائد الثورة الاسلامية آية الله العظمى السيد علي الخامنئي بتضحيات المجاهدين الشهداء من مدافعي الحرم مؤكداً إنه لو لم يكن هناك من يقدم هذه التضحيات لما عمت محبة الامام الحسين (ع) وارتفعت في الدنيا كما الآن.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - إن قائد الثورة الاسلامية آية الله العظمى السيد علي الخامنئي أشاد بتضحيات المجاهدين الشهداء من مدافعي الحرم خلال استقباله لجمع من عائلات الشهداء.
وأشار قائد الثورة الاسلامية إلى إن ما قام به مدافعوا حرم اهل البيت (ع) تشبه ما فعلته بعض الشخصيات خلال الحكم العباسي ومنعت من تدمير مدفن سيد الشهداء، مؤكداً إنه لو لم يكن هناك من يقدم هذه التضحيات لما عمت محبة الامام الحسين (ع) وارتفعت في الدنيا كما الآن.
وخاطب قائد الثورة الاسلامية عائلات الشهداء قائلاً: لولا تضحيات أبناءكم لكان العدو اقترب من مقام الامام الحسين (ع) وقصف كربلاء بالمدفعية، لكن هؤلاء الشباب قدموا التضحيات للحفاظ على الاسلام والملسمين، مثنياً على جهادهم في سبيل الله، دون تحفيز من إي جهة ، مردفاً في إيام الحرب المفروضة كان الامام الخميني (ره) يصدر الأوامر ويوصي الناس لكن الوضع اليوم مختلف فشبابكم نهضوا من انفسهم للدفاع عن البلاد.
وأشار القائد إلى الصعوبات التي تواجه عائلة الشهيد بعد استشهاده منوهاً إلى إن الله معهم ووعدهم بالصبر، في قوله «أُولٰئِك عَلَیهِم صَلَواتٌ مِن رَبِّهِم وَ رَحمَة» (البقر 157)، مضيفاً بإذن الله ستشمل عائلات الشهداء هذه الرحمة الإلهية متمنياً إن يلتحق بدرب الشهداء ويمضي في مسيرهم.
انتهى/
رأیکم