- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
يزداد الاهتمام بتطوير أنظمة طائرات الدرون المخصصة لإنقاذ الأرواح، بعد إطلاقها الناجح عام 2016.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وتعمل الآن 3 طائرات درون في منطقة Nouvelle-Aquitaine، قبالة شواطئ فرنسا الأطلسية الشهيرة، حتى شهر سبتمبر المقبل، لمساعدة وإنقاذ السباحين في حالات الطوارئ.
ويمكن لطائرة الدرون المبتكرة، التي يبلغ وزنها 3.9 كلغ، قطع مسافة 80 كلم في الساعة، للوصول إلى نقطة الخطر أسرع بنحو 4 دقائق من المنقذ البحري.
وبرمجت الطائرة لإسقاط العوامة بدقة إلى المياه، حيث قال أنتوني غافند، من شركة تصنيع طائرات الدرون HELPER، إنها أول مبادرة من نوعها في العالم، وساعدت نحو 50 سباحا العام الماضي.
وذكر تقرير صادر عن مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، في يونيو الماضي، أن طائرات الدرون تعمل على إنقاذ الأرواح وحياة الأشخاص المصابين بنوبات قلبية، عن طريق تقديم أجهزة تنظيم ضربات القلب، بشكل أسرع من وصول سيارة الإسعاف إلى مكان الحادث.
وجاء في التقرير الذي كتبه باحثون سويديون، أن الحد من الوقت اللازم لوصول الإسعاف، يمكن أن يرفع من قيمة طائرات الدرون على نحو واسع، في مجال إنقاذ ضحايا أمراض القلب.
وأظهرت التجارب التي أجريت على طائرات الدرون في السويد، أنها قد توفر وسائل الإسعاف اللازمة للمريض، أسرع بـ 16 دقيقة من وسائل الاستجابة الطبية الطارئة.
الجدير بالذكر، أن معدل نجاة الذين يصابون بالنوبات القلبية وهم خارج المستشفيات وبقائهم على قيد الحياة في أمريكا، لا يتعدى 8 أو 10%، لذا يعد تقليص الوقت اللازم لوصول الإسعاف، عاملا رئيسا لزيادة هذه المعدلات.
المصدر: ديلي ميل
انتهی/
رأیکم