أدى تواجد القوات البحرية الايرانية في البحار القريبة من الولايات المتحدة وعجز الاميركيين عن ابداء أي رد مؤثر على ذلك، الى نشوب حالة من الغضب والرعب تلف الصهاينة.
مع انتصار الثورة الإسلامية ، استمر نشاط أجهزة التجسس الأجنبية في إيران بمقاربات وأهداف جديدة ، وبعد انتهاء الحرب المفروضة (1980-1988) وتقدم الجمهورية الإسلامية في العديد من المجالات مثل النووية والصاروخية والفضائية ، أخذ التجسس أبعادا جديدة.
أكد النائب في مجلس النواب الأردني، خليل عطية، أنّ خطر الصهاينة لا يقتصر على الفلسطينيين والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة و الأردن فحسب، وإنما على العالم أجمع، مطالبًا بوضعهم على قوائم الإرهاب العالمي.
أظهرت نتائج استطلاع أجراه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في 14 دولة عربية وإسلامية أن تعارض الغالبية العظمى من المستجيبين "84٪" اعتراف أنظمة الحكم في بلدانهم بالكيان الصهیوني.
وافق مجلس النواب في السلطنة على تعديل يحظر اقامة العلاقات الرياضية والثقافية والاقتصادية مع الدولة اليهودية، لكن الإجراء لا يزال ينتظر التصويت النهائي.
أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان أنّ "النظام غير الشرعي لإسرائيل المحتل يمتلك مئات الرؤوس النووية، وهذا تهديد خطير لأمنِ منطقتنا المشتركة".
حذر وزير الأمن الصهیوني بيني غانتس من نقص التجنيد الذي يعانيه الجيش، ويؤكد بان غالبية الشباب في 2050 لن يخدموا في الجيش الإسرائيلي أو يتطوعوا في الخدمة المدنية".
أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية محمد اسلامي ان مزاعم الصهاينة حول تدمير البرنامج النووي الايراني هي مجرد اوهام، قائلا انه لا توجد مشاكل فيما يتعلق بنظام الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وان الادعاءات والتهم بهذا الشأن يفتعلها الصهاينة.
أكدت صحيفة عبرية، أن العديد من الأحزاب اليمينية المشاركة في الكنيست، ستعمل جاهدة على مضاعفة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبالتالي السيطرة على مناطق واسعة في الضفة الغربية.
أكد رئيس البرلمان الايراني أنه على الكيان الصهيوني و الأنظمة الرجعية في المنطقة أن يعلموا أنهم لا يستطيعون الاختباء وراء قناع داعش أو التلفزيونات اللندنية.
انتقد سفير ومندوب الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني صمت مجلس الأمن الدولي إزاء اعتداءات الكيان الصهيوني المتكررة على سوريا.
فيما يشغل الملف النووي الإيراني بال الصهاينة الذين لا يتركون مناسبة الا ويهاجمون أي اتفاق حوله، شدّد وزير الحرب "الإسرائيلي" بيني غانتس على أنّ "القضية النووية الإيرانية تعتبر تحديًا استراتيجيًا كبيرًا تواجهه "إسرائيل" أكثر من أي وقت مضى".
قال وزير الحرب الصهيوني، بيني غانتس، إنّه يأمل أن يكون كيانه قريبا من "اتفاق جيد مع لبنان"، في إشارة إلى مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة.
هاجم الكاتب الإسرائيلي، جدعون ليفي، الذي يعارض الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، موقف الدول الأوروبية الداعم للمستوطنات والاحتلال الإسرائيلي، مشددا على وجوب مقاطعة "إسرائيل" بشكل كامل حتى تمتثل للقانون الدولي.